و العمر لحظه .فأي لحظه تختار ؟قم باختيار اللحظة التي تناسبك.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الفرح
ما اغلى ثمن الفرح في هذا الزمان . وما أروع لحظاته
إنه كالمطرينزل على صحراء أعماقنا فيزهر كل المساحات .
إنه.يغسلنا .يرممنا .يبدلنا .يحولنا لكائنات أخره.
كائنات تملك قدرة الطيران فتحلق بأجنحة الفرح
إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الحزن
الحزن.ذلك الشعور المؤلم .وذلك الشعور المؤذي
وذلك الشعور المقيم فينا إقامة دائمة .فلا نغادره.
ولا يغادرنا يأخذنا معه إلى حيث لايشاء.
فنتجول في مدن ذكرياتنا الحزينة ونزور شواطئ انكساراتنا .وفى غفو.
نحلم بلحظة أمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا .ومن قلوبنا التي لا تنساه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الحنين
حنيننا.. إحساسنا الدافئ بالشوق .إلى إنسان ما.
إلى مكان ما .إلى إحساس ما .إلى حلم ما .
إلى أشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها .أشياء تلاشت كالحلم .
مازال عطرها يملأ ذاكرتنا .أشياء نتمنى أن تعود إلينا
.وأن نعود إليها .في محاولة يائسة منا .
لإعادة لحظات جميلة وزمان رائع أدار لنا ظهره ورحل كالحلم الهادئ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الإعتذار
بيننا وبينها.ربما بقصد وربما بلا قصد.
لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كثيرة
نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها .
أسئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لها.
وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم .
وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار
أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد ندية
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الندم
ما طعم الندم؟ .وما لون الندم؟ .وما آلام الندم؟
اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم
أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم
أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة
أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس
الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجة في أعماقهم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الحب
معظمنا يملك قدرة الحب..
لكن قلّة منا فقط يملكون قدرة الحفاظ على هذا الحب ..
فالحب ككل الكائنات الأخرى يحتاج إلى دفء وضوح وأمان ..
لكي ينمو نموه الطبيعي فلكي يبقى الحب في داخلك
فلابد أن تهيئ له البيئة الصالحة ولابد أن تتعامل مع الحب
كما تتعامل مع كل شيء حولك يشعر ويحس ويتنفس..
فلا تظلم الحب.. لكي لا يظلمك الحب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الغضب
في حالات كثيرة ينتابنا الغضب ...
فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكير ...
ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب وتتكون في داخلنا
رغبة لتكسير الأشياء حولنا ...
فلا نرى ولا نسمع سوى صرخة الغضب في أعماقنا ...
وكثيرا ما خسرنا عند الغضب أشياء كثيرة نعتز بها ..
وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم في داخلنا.
.أي اللحظات اخترت.
اي اللحظات انت نادم عليها...؟؟
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الفرح
ما اغلى ثمن الفرح في هذا الزمان . وما أروع لحظاته
إنه كالمطرينزل على صحراء أعماقنا فيزهر كل المساحات .
إنه.يغسلنا .يرممنا .يبدلنا .يحولنا لكائنات أخره.
كائنات تملك قدرة الطيران فتحلق بأجنحة الفرح
إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الحزن
الحزن.ذلك الشعور المؤلم .وذلك الشعور المؤذي
وذلك الشعور المقيم فينا إقامة دائمة .فلا نغادره.
ولا يغادرنا يأخذنا معه إلى حيث لايشاء.
فنتجول في مدن ذكرياتنا الحزينة ونزور شواطئ انكساراتنا .وفى غفو.
نحلم بلحظة أمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا .ومن قلوبنا التي لا تنساه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الحنين
حنيننا.. إحساسنا الدافئ بالشوق .إلى إنسان ما.
إلى مكان ما .إلى إحساس ما .إلى حلم ما .
إلى أشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها .أشياء تلاشت كالحلم .
مازال عطرها يملأ ذاكرتنا .أشياء نتمنى أن تعود إلينا
.وأن نعود إليها .في محاولة يائسة منا .
لإعادة لحظات جميلة وزمان رائع أدار لنا ظهره ورحل كالحلم الهادئ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الإعتذار
بيننا وبينها.ربما بقصد وربما بلا قصد.
لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كثيرة
نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها .
أسئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لها.
وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم .
وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار
أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد ندية
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الندم
ما طعم الندم؟ .وما لون الندم؟ .وما آلام الندم؟
اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم
أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم
أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة
أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس
الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجة في أعماقهم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الحب
معظمنا يملك قدرة الحب..
لكن قلّة منا فقط يملكون قدرة الحفاظ على هذا الحب ..
فالحب ككل الكائنات الأخرى يحتاج إلى دفء وضوح وأمان ..
لكي ينمو نموه الطبيعي فلكي يبقى الحب في داخلك
فلابد أن تهيئ له البيئة الصالحة ولابد أن تتعامل مع الحب
كما تتعامل مع كل شيء حولك يشعر ويحس ويتنفس..
فلا تظلم الحب.. لكي لا يظلمك الحب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لحظة الغضب
في حالات كثيرة ينتابنا الغضب ...
فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكير ...
ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب وتتكون في داخلنا
رغبة لتكسير الأشياء حولنا ...
فلا نرى ولا نسمع سوى صرخة الغضب في أعماقنا ...
وكثيرا ما خسرنا عند الغضب أشياء كثيرة نعتز بها ..
وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم في داخلنا.
.أي اللحظات اخترت.
اي اللحظات انت نادم عليها...؟؟